التين المجفف فوائد لا حصر لها.. من تقوية المناعة إلى علاج الأمراض وتعزيز الطاقة
تناول حبة من التين المجفف يوميًا في الصباح يعزز الهضم، ويقوي القلب والعظام، ويحسن صحة الجلد والمناعة، ويساعد في إدارة الوزن وتنظيم السكر في الدم.
التين، سواء كان طازجًا أو مجففًا، يعد من الفواكه الغنية بالألياف والسكريات الطبيعية والمضادات الأكسدة، مما يجعله إضافة مثالية للنظام الغذائي اليومي. تناول التين في الصباح يوفر العديد من الفوائد الصحية، بما في ذلك:
تعزيز الهضم: التين يعمل كملين طبيعي بفضل محتواه العالي من الألياف، مما يساعد على تنظيم الهضم ويخفف من مشاكل الإمساك.
دعم صحة القلب: التين يحتوي على مضادات الأكسدة التي تخفض مستويات الدهون الثلاثية وتحسن الدورة الدموية، بالإضافة إلى أنه يساعد في تنظيم ضغط الدم.
تحسين إدارة نسبة السكر في الدم: بمؤشر سكري منخفض، يمكن للتين تنظيم مستويات السكر في الدم، مما يقلل من مخاطر مرض السكري.
تقوية العظام: التين مصدر جيد للكالسيوم والمغنيسيوم، مما يعزز صحة العظام ويقلل من مخاطر هشاشتها.
تحسين صحة الجلد: بفضل مضادات الأكسدة وفيتامينات A وE وK، يعزز التين من نضارة البشرة ويحارب مشاكل الجلد مثل الأكزيما.
تعزيز المناعة: التين غني بالحديد والزنك، مما يعزز قدرة الجسم على مكافحة الأمراض وتقوية جهاز المناعة.
دعم إدارة الوزن: الألياف في التين تمنح شعورًا بالشبع لفترة أطول، مما يساعد في تقليل تناول الطعام الزائد ويساهم في التحكم بالوزن.
إضافة التين إلى وجبة الإفطار يوفر فوائد صحية متكاملة، مما يجعله خيارًا غذائيًا مثاليًا لدعم صحتك العامة. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
قدّم خبراء في التغذية والصحة مجموعة من الخطوات العملية التي تساعد على الوقاية من نزلات البرد والإنفلونزا خلال فصل الشتاء.
حذّر مركز حقوق الإنسان في غزة من تصاعد خطير في إصابات العيون نتيجة اعتداءات الاحتلال، مؤكداً أن ما لا يقل عن 1700 فلسطيني فقدوا أبصارهم، فيما يواجه آلاف آخرون خطر العمى الدائم بسبب منع دخول المعدات الطبية وتدمير البنية الصحية.
شهد قطاع غزة خلال أقل من 24 ساعة وفاة 13 مواطنًا نتيجة العاصفة والبرد القارس، وسط ظروف إنسانية صعبة وتدهور كبير في البنية التحتية.
بدأ الأطباء في إسبانيا إضرابًا يستمر أربعة أيام، احتجاجًا على اللائحة الجديدة للعمل التي أعدتها وزارة الصحة، والتي يرون أنها تزيد من الأعباء وتفاقم ظروفهم المهنية.